هل قرأ عبدالرحيم رواية للطيب صالح أو شاهد لوحة للصلحي قبل أن يوقع على ميثاق نيروبي؟

كتب: محرر ألوان
الوسط الماهل الذي شيده كل أبناء السودان عهداً ووعداً وتمني، أنجب كل ثقافة السودان الواحد استقلالاً وسياسةً وأدبا وثقافة وفنون.. الصورة التي تعبر عن ذلك تجمع بين الروائي العالمي الطيب صالح والتشكيلي الكبير إبراهيم الصلحي مؤسس مدرسة الخرطوم الفنية مع رفيقيه شبرين وعثمان وقيع الله، تلك المدرسة التي تدرس في أرقى كليات الفنون الجميلة بالعالم. ترى هل قرأ عبدالرحيم دقلو رواية للطيب صالح أو حدق في لوحة للصلحي قبل أن يوقع على ميثاقه المزيف الكذوب بنيروبي؟!!.