لحظك الجراح – محمود صداح

محود صداح، في لحظك الجراح، صوت استمتع به العامل والفلاح في الليالي الملاح. ترى أين اختفى هذا الشاب الأسمر الذي جمل الليالي بهذه الأغنية التي لو لم يكتب أبوصلاح غيرها لصار أميرا مع العبادي لشعر الحقيبة.