نيل وعود ونشيد

كتب: محرر ألوان

كان كيجاب – عليه الرحمة – مدربًا للسباحة في أحد الأندية السعودية الكبرى قبل سنوات طويلة، وقد احتفى جدًا بزيارة الموسيقار برعي محمد دفع الله والفنان سيد خليفة، اللذين زارا المملكة لتسجيل بعض الأعمال الغنائية للإذاعة والتلفزيون السعودي.
ودارت الأيام، ورحل الثلاثة – عليهم الرحمة – وما زال النيل يحنّ لبطولات كيجاب، وما زال العود السوداني يتيمًا برحيل برعي، وقد غادر الشجن الطروب قلوب الملايين بعد مغادرة (أبو السيد) صاحب الإضافة الغنائية الثرة التي ملأت الدنيا وشغلت الناس.