تحركات مريبة لحمدوك وتوبيخ اعلامي سوداني بدولة أوروبية

أسرار وأخبار وحكايات:

 

+ مليشيا الأتاوات:

 

طالب عدد من المواطنين في المدن والقرى المنكوبة بكردفان، القوات المسلحة بسرعة الحسم وتطهير المناطق من أشرار المرتزقة، الذين أصبحوا يقايضون أرواح المواطنين بالفدية والأتاوات، ويخاطبون أهالي المواطنين بالخارج من المغتربين، ويطالبونهم بمبالغ مالية خيالية ويصورون المواطنين وأسرهم وهم في حالة هلع عبر الاستارلينك، تحت شعارهم المجرم: (إما أن تدفع أو تقتل)، وقد تصاعدت هذه النبرة بعد الهزائم التي تجرعوها في الوسط، وتتمدد الآن صوب بعض مدن كردفان ودارفور.

 

+ سوق النخاسة المعاصر:

 

التحركات المريبة التي يقودها عبدالله حمدوك، في المحيط الدولي والإقليمي، تأتي من منطلقات الدور المرسوم له كعميل دولي مزدوج، من دول التآمر التي تسعى للنيل من سيادة الوطن. وهناك همس يدور حول تعهدات تلقاها حمدوك من (الكفيل الدولي) بإعادة تنصيبه رئيساً للوزراء إذا نجح المخطط التآمري وإن لم ينجح فقد ضمنوا له وظيفة دولية يسيل لها اللعاب.

 

+ كاد المريب أن يقول خذوني:

 

وبدأت تتكشف هذه الأيام مؤامرات الطابور الخامس، لبعض القيادات والوزراء قبيل انفجار مؤامرة دقلو، فقد أفادت مصادر مطلعة بأن قيادي ووزير بجهاز حساس قد أمر بجمع سلاح قواته وتجريدها من كل فعالية لصالح المليشيا، وكانت هذه القوات تستعد لمساندة الجيش بخبرتها وسلاحها وأرواحها.

 

+ حرامية هربوا:

 

لجنة أمنية متخصصة في المعلومات بدأت في تفريغ تسجيلات ضابط الشرطة، عبدالله سليمان، عراب لجنة التمكين، والتي أورد فيها عدد من الأسماء والمواقف ربما تقود للمبالغ الضخمة التي سرقتها قيادات حكومة قحت وأحرابها المجهرية، أثناء تمكنهم الاجرامي على الشعب والشرعية.

 

+ الرهاب والعقاب:

 

لقي اعلامي بإحدي الدول الأوربية تقريعاً من جهة وتهديداً من جهة أخرى لاطلاقه معلومات حول حكومة آل دقلو المتخيلة، مما أثار نشرها خصومات وتعقيدات أثرت في علاقة قيادات الأسرة مع كثير من الطامعين في المناصب والإمتيازات المتوقعة، التي تمهد لهم الاستقرار وأسرهم في دول الجوار، وشراء بعض المنازل والشقق.