منصة الدم والشتات

راعِي مؤتمر النخاسة عبد الرحيم دقلو جاء ورصيده من العمل السياسي مئات من براميل دم الأبرياء السودانيين.
برمة.. شراهته الشديدة للمال الحرام أنسته كهولته، وهو على أعتاب القبر، في خيانة للوطن والدين والأنصار.
الهادي إدريس: الذي لا يعرف شرف كسوة الكعبة وشهادة السلطات على دينار وفداء السلطان تاج الدين، حَرِيٌّ به أن يخون دارفور الباسلة.
الحلو: هذا الموتور الذي يهدد 50 مليون مسلم بالتخلي عن زعامة المصطفى لصالح الإلحاد، والعلمانية، و”الكجور”.
إبراهيم إبن الطبيب أحمد محمد ليس له في السياسة إلا بيع ماركة المراغنة إساءة لها وتجارة رخيصة، وإسم “الميرغني” هو المدخل الوحيد لصرف أتاوات آل دقلو من مسروقات الشعب السوداني.
ويظل سؤال السادة المراغنة حائراً يا إبراهيم متى كانت (العباية) تخفي الغواية ومتي كان (الإسم) يمحو الإثم؟.