
إسحق أحمد فضل الله يكتب: الحرب القادمة هي
مع إسحق
إسحق أحمد فضل الله
الحرب القادمة هي
الإمارات تصنع الآن حرب الجنوب
لتصنع نزوحا إلى السودان
والنازحون هم الجيش الجديد لدعم الجنجا
والإمارات تصنع الآن نزاعا في إثيوبيا
لتصنع نازحين إلى السودان هم الجيش الجديد لدعم الجنجا
والإمارات الآن تحول المتعاونين من جيش للمعلومات إلى جيش يضرب
والضربات القادمة تضرب مفاتيح الحياة في كل مدينة وكل بيت
والنيل الأزرق سوف تشهد ضربات مدمرة للكهرباء والماء والمستشفيات. ومخازن القمح و…
ليصبح المتعاونون جيشا أخطر خطورة من الجيش الرسمي
وعدد من الأطباء في أمريكا يمدون المتعاونين هؤلاء
وفي
ومدينة كانت هى الأشهر فى الحرب هذه تصبح هى الجسم الذى يصاب بالسرطان الجديد
سرطان (جذب الناس بعيدا عن الجيش
والغرف المغلقة تقول إن
(١) اجتماع نيروبي يجد أن التفاف الشعب حول الجيش كان هو الكارثة التى قضمت حلقوم الدعم …. واجتماع في إثيوبيا يجد أن الحملة الإعلامية التي إنطلقت تتهم جنود الجيش بالنهب تفشل
وأنه لابد من عمل جديد وواسع
والاجتماع يصل إلى …
اللجان التي تخدم المواطنين الآن تسلم إلى قادة من الدعم ومن قحت ومن البعث
والقادة هؤلاء يستلمون العون المقدم من كل جهة. ويصبحون هم من يعطي ومن يمنع
وقادة اللجان هؤلاء يغمسون اللقمة في ماء الهمس ضد الجيش
ثم التجنيد للجيش الجديد (جيش التخريب من الداخل)
والخطة هذه تنفذ الآن في الجزيرة
…….
وإثيوبيا تجند النوير
ثم دخول الشفتة إلى الحليو. والحمرة
ومعروف عند السودانيين سلوك العنصر النسائي
والدولة تلك تستخدم نساءها وتطعم بعض مداخل الجيش من (الانى. شا) الإثيوبية تحت الليل
ومع ود الحليو والحمرة صف طويل من الأسماء سوف يطفو على بحر الإعلام في الأيام القادمة
وخط باو … ديرنق … كشنكرو … ودندرو …. وخور قنا … وبوط. أسماء سوف تشتعل
لكن خطوة مجنونة تقترب
فهناك من يصل به الجنون درجة التفكير فى نسف خزانات … منها. الرصيرص
أو استخدام المتعاونين لزرع الألغام تحته
الحرب القادمة تقترب
وفي كرة الدم وفي الحرب. من يبقى مدافعا. مدافعا … سوف يهزم حتما