إسحق أحمد فضل الله يكتب: رحلة إلى خارج السور

مع إسحق

إسحق أحمد فضل الله

رحلة إلى خارج السور

والسور هو سور تصوراتنا للوجود
وأنت تحكم على كل شىء بما تحمله من معلومات ومعارف لكنهم الآن يتحدثون حديثا واسعا عن …
عن أمم قبل آدم عليه السلام. ويأتون بالشواهد
(الناس زمان المعرى كانوا يقولون بهذا)
ومصطفى محمود يقول
؛ رب. (العالمين) تعني عوالم. بالجمع. وليس عالما واحدا.
ويدهشك الحديث الذي يقرر في صرامة ان هناك عوالم (بشر وغيرهم) يسكنون عوالم خلف القطب المتجمد
لكن الشواهد المذهلة هى العدد الهائل من الاكتشافات لآثار وأعمال علمية وهندسية تعجز حضارتنا الآن عنها
وإلى درجة أن الحديث يعود إلى (تسلا)
وتسلا هو العالم الأعظم فى التاريخ. وليس. اينشتاين
وتسلا … الذي قتلته المخابرات … يثبت ان الاهرام ليست مقابر. ويثبت … من الآثار … دقة دقيقة عند الأولين وصلة علمية لهم بالكواكب …. رياضيات وليست سحرا
ووزن الأحجار التي بنيت بها مباني هائلة/ والاهرامات منها/ أوزان لا يمكن رفعها دون آلات قوية جدا
خلاص؟؟
لا … فالقرآن يقول للناس الآن انه كان على الأرض أناس (كانوا أشد منهم قوة … وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمروها)
والآية تخاطب كل الناس الآن ومستقبلا ….
ومحاولة تفسير الآثار الغريبة يبلغ درجة الحديث عن. زوار من كواكب أخرى ….
ما الذي تدخل إليه العلوم الآن
وهل نحن نعيش في قمقم؟
أطلع من البرمة … أطلع.