للمحبوب نور فؤادنا – فرقة الصحوة
عندما ينشد فتية الصحوة الأنشودة العرفانية ( للمحبوب نور فؤادنا ليهو نقوم نعبي زادنا يا مولاي تمم مرادنا) حينها تشرئب أعناق الليالي وتصيب النداوات النهارات ويشرب القوم والعشاق كاسات الصبابة وفي آخر القصيدة يوقّع الشيخ العارف عبد الرحيم البرعي وهو يعتصر ألمه من التهاب الكلى ورغم ذلك يصر على تفقد تلاميذ القرآن والخلاوي ويا له من حزن وصبر جميل وهو ينهي القصيدة بعبارة (برعي يكوس بي الخلاوي يسري ويحاسب الكلاوي)