لذاكرة الدمع – روضة الجاج
رغم أنها جاءت في آخر الطابور من الشاعرات الباهرات اللائي قادهتن إلى مفاخر المنابر العصيات الخنساء وبقية العقد الفريد إلا ان روضة الحاج كسرت عمود الشعر الذكوري (طق) وصنعت لها اسما ومدرسة ونجومية باستحقاقاتها فصارت روضة السودان وصار السودان بها روضة غناء مفعمة بالأزاهير والبرتقال والليمون.