سمح الوصوف – خالد الصحافة
حينما ينشد خالد الصحافة (سمح الوصوف) لحاج الماحي، تسافر حنجرته الرصينة إلى ديار الشمال فيزهو الطار الحبيب تحت ظلال النخلات المباركة ويتحول التمر والموجات الى حداء لا يتوقف إلا بعد أن يطرق النيل ثغر البحر الأبيض المتوسط في صخب ورقة.