أنعم بالوداد – عبد الكريم الكابلي
كان الكابلي عليه الرحمة يقول لشيخه في ابتسامة ورضا (اسأل لينا يا شيخنا الخالق العظيم أن يجعلنا من فقراء الجنة) فكان يرد عليه ضاحكا (انت يا كابلي “بالمولد” للمجذوب و”أنعم بالوداد” التي ألفتها وغنيتها وسوقتها ستدخل الجنة إن شاء الله من باب الفراديس العلى). تقبل الله الكابلي فقد أشاع في قلوب الملايين الحب والشعر والالتزام والفصحى والأماديح والأناشيد). وهل هنالك أكثر بركة من ذلك وأجمل؟